Tuesday, June 30, 2009

A New War Crime In Iraq Documented

In this week issue of The New Yorker magazine, Raffi Khatchadourian reveals a new US war crime in Iraq. He says that , on May 9, 2006,  American soldiers executed three unarmed men they had captured under command of American colonel, Michael Steele.

Those mother fuckin pigs of US will not leave humanity before total collapse…

 

31 Days Of Strike

                                      Photo from 3arabawy

Tanta Flax and Oil Co. workers are on strike for 31 days now. Keep kicking this system ass, comrades.

Thursday, June 25, 2009

Tuesday, June 23, 2009

البيان الأول من اللجنة العليا للمطالبة بحقوق موظفي البريد

 

ممن تتشكل اللجنة العليا ؟

اللجنة مشكلة من 14 عضوا يمثلون 14 محافظة على مستوى الجمهورية …وهى ترحب بأي عضو جديد يرغب فى الانضمام. 

الهدف من تشكيل تلك اللجنة هو المطالبة بحقوق موظفى البريد فى مواجهة القهر والفقر وقلة ذات اليد فى عهد رئيس الهيئة الحالي المهندس علاء فهمى.

مطالب اللجنة عن جميع العاملين فى البريد المصرى

        المساواة مع الشركة المصرية للاتصالات خاصة والبريد يتبع نفس الوزارة التى تتبعها الشركة المصرية للاتصالات بل ويتبع كلاهما نفس القطاع

تثبيت العمالة المؤقتة أو مساواتها بالعمالة الدائمة

الغاء لائحة الجزاءات والتقارير السنوية الجديدة والظالمة واعتبارها كأن لم تكن

تسوية أوضاع جميع المؤهلات التي حصل عليها أى من العاملين أثناء الخدمة

منح الحافز المميز كاملا بلا حد أقصى لجميع العاملين

صرف أرباح سنة كاملة من فائض الميزانية السنوية موزعة على المواسم والأعياد وباقي السنة فى نهاية العام المالي

منحنا يوم السبت كأجازة ما يعني مساواتنا فى هذا الصدد بإدارة الهيئة وباقى المصالح الحكومية أو بحد أدنى انتهاء يوم العمل فى الساعة الثانية ظهرا

تعيين أبناء العاملين

وقد أثمرت جهود اللجنة العليا للمطالبة بحقوق موظفي البريد مؤخرا بمساواة أوضاع العمالة المؤقتة بالدائمة لحين ادراج الدرجات وذلك اعتبارا من اول يوليو القادم من العام الحالى، وكانت تلك التسوية هي أحد مطالب اللجنة على أننا لن نتنازل عن بقية المطالب لحين حصولنا عليها الواحدة تلو الاخرى

وتحذر اللجنة العليا من مغبة التحقيقات التى تطارد موظفى بريد كفر الشيخ والقاهرة والفيوم وغيرها من المحافظات، ونحمل رئاسة الهيئة مسئولية النتائج المترتبة على تلك التحقيقات مسئولية كاملة

اللجنة تعتبر اضراب واعتصام الزملاء فى كفر الشيخ البداية الحقيقية، بحيث أصبحت جميع المحافظات الآن يدا واحدة فى المطالبة بجميع مطالب موظفى البريد

وتوجه اللجنة النداء بالتضامن معا الى جميع الزملاء على مستوى الجمهورية ولسوف يشهد القريب العاجل التحرك لأجل تنظيم الاضراب والاعتصام

Iran Internet Revolution الثورة الإيرانية الإلكترونية

Riz Khan on Al-Jazeera International network discussing the online revolution of Iran

الأزمة الإيرانية وتوازنات المنطقة

مقال رائع عن تأثيرات الأزمة الإيرانية ل : ياسين عز العرب

لا شك أن الاهتمام العالمى الاستثنائى بدراما الانتخابات الإيرانية ليس مجرد فضول دولى لفهم الحيوية التى يبديها المجتمع الإيرانى برغم ما يبدو عليه من وقوعه تحت أسر سلطة دينية تقليدية مادام استسهل المراقبون (خاصة فى الغرب) الإشارة لها لتصنيف إيران ضمن النماذج التقليدية للنظم الشمولية، ونفى أى مجال للحراك السياسى أو الاجتماعى فيها.
الاهتمام بما تفرزه صناديق الاقتراع فى إيران هو جزء من سؤال يتردد فى مراكز القرار الرئيسية فى المنطقة والعالم حول دور إيران المتمدد فى المنطقة، وترقب لتأثير «الأزمة الانتخابية» على الصفقات التى ينتظرها العالم منذ وصول إدارة أوباما للحكم، ويتوقع أن ترسم التوازنات الاستراتيجية فى منطقة تمتد من باكستان إلى اليمن، وتضم فى آن واحد «خزان نفط» الكرة الأرضية، وبؤرة من أهم بؤر الصراع الدولى فيها.
بهذا المعنى، لا تصبح القضية من سيربح الانتخابات الإيرانية؟.. وهى على أى حال قضية باتت شبه محسومة لصالح نجاد، وإن بقى التساؤل حول الثمن الأمنى والسياسى الذى سيدفعه النظام الإيرانى لتمرير هذا الفوز وإسكات (أو التفاهم مع) معارضيه.
السؤال الأخطر، من زاوية التوازنات الإقليمية والدولية فى المنطقة، يصبح: كيف ستؤثر الانتخابات على قدرة إيران على إدارة المفاوضات المرتقبة حول دائرة نفوذها الاستراتيجى.
ينبغى ابتداء الالتفات لتطورين مهمين شهدتهما إيران فى الفترة الأخيرة:
أولا: تعرض النظام الإيرانى لهزة سياسية كبرى، بصرف النظر عن المعارك والتسويات التى ستشهدها الأيام المقبلة لتحديد ثمن تمرير فوز أحمدى نجاد بدورة رئاسة ثانية. فالمؤكد هو أن جميع المراكز الرئيسية لصنع القرار فى النظام السياسى الإيرانى قد تلقت ضربات موجعة فى هذه الأزمة، وستحتاج لفترة من الوقت لامتصاص آثارها.
رئيس الجمهورية سيحكم لفترة رئاسية قادمة وقطاع واسع من الناخبين الإيرانيين (بالإضافة لعدد لا يستهان به من الدول الغربية التى يطمع النظام الإيرانى لعقد صفقة معها فى المرحلة المقبلة) يطعن فى شرعية انتخابه.
رئيس مجلس الخبراء هاشمى رافسنجانى تعرض فى خضم «دراما الانتخابات» لفتح ملف اتهامه بالفساد، ومن قبل رئيس الجمهورية شخصيا لتبدأ معركة «كسر عظم» مفتوحة بينهما.
وحتى المرشد الأعلى للثورة على خامنئى تعرضت سلطته «المطلقة» لتحدٍ غير مسبوق، إذ رفض المرشح «الخاسر» لانتخابات الرئاسة الانصياع لطلباته المتكررة بقبول هزيمته وإغلاق ملف الانتخابات والاحتجاج الشعبى على نتائجها.
ثانيا: بالتوازى مع الضربات التى تلقاها أركان الحكم فى إيران فى هذه الأزمة، يأتى الضغط الأمنى / السياسى الذى مثلته سلسلة التفجيرات والأعمال الإرهابية فى محافظة سيستان / بلوشستان فى الجنوب الشرقى لإيران، حيث يتقاطع الصراع المذهبى والعرقى بين سكان الإقليم «السنة / البلوش» ونخبة الحكم «الشيعية / الفارسية».
مع الصراع الأمنى لمثلث الإرهاب وتهريب المخدرات الأشهر فى العالم (يقع إقليم سيستان/ بلوشستان فى نقطة تماس حدود إيران مع كل من أفغانستان وباكستان)، والصراع الدولى حيث يمكن اعتبار هذه المنطقة خط تماس أمريكيا /إيرانيا ملتهبا، بعكس خط التماس الآخر الهادئ نسبيا بين الدولتين فى العراق.
وإذ تتزامن الأزمة الانتخابية، مع الأزمة الأمنية فى الجنوب الشرقى لإيران، وتأتى الأزمتان قبل المفاوضات المرتقبة التى يتوقع أن تستأنف فى سبتمبر المقبل حول ملف إيران النووى (درة التاج فى «المشروع القومى» لإيران) على هامش اجتماعات الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
والمفاوضات الأهم التى ينتظر أن تبدأ قبل نهاية العام الحالى بين النظام الإيرانى وإدارة أوباما حول حزمة واسعة من الملفات (من قضية السلاح النووى إلى النفوذ الإيرانى فى المنطقة الممتدة من أفغانستان إلى اليمن مرورا بالعراق والخليج والمشرق العربى، وفى القلب منه لبنان وفلسطين)، يصبح السؤال: كيف ستؤثر هذه الأزمات على تلك المفاوضات المرتقبة والحاسمة؟
إجمالا، يمكن القول إن «المشروع الإقليمى» الإيرانى تمدد فى السنوات الأخيرة بالاستفادة من «شراكة غير متعمدة» مع إدارة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، التى تكفلت بإسداء خدمة جليلة للنظام الإيرانى بإزالة خصومه وإسقاط الحواجز التى تحول دون تمدد نفوذه شرقا (طالبان) وغربا (بعث العراق تحت قيادة صدام حسين).
غير أن المؤشرات بدأت تتزايد على أن هذا المشروع بدأ فى الفترة الأخيرة يعانى من أعراض الظاهرة التى يطلق عليها الخبراء «التمدد الاستراتيجى الزائد»، ويقصد منها التورط فى عدد واسع من الجبهات بما يفوق موارد النظام من ناحية، ويلزمه بالتحرك عبر «خطوط إمداد» طويلة يمكن لخصومه مهاجمتها وضربها.
وفى هذا السياق يشير المراقبون مثلا إلى الضربات التى تلقاها حلفاء إيران فى الانتخابات المحلية العراقية والانتخابات البرلمانية فى لبنان والكويت خلال الفترة الأخيرة.
والتى بدت وكأنها «تقليم أظافر انتخابى» لإيران قبل مفاوضاتها المرتقبة مع الغرب، بالتزامن مع إعادة تنشيط المفاوضات السورية ــ الإسرائيلية غير المباشرة وما قد تؤدى له من إضعاف أحد أهم «خطوط الإمداد» بين إيران وساحات نفوذها فى المشرق العربى.
بالمقابل، تتزايد المؤشرات على أن العقل الاستراتيجى الإيرانى بدأ يدرك مخاطر التورط فى حالة «التمدد الاستراتيجى» ومن ثم بعث فى الأشهر القليلة الماضية برسائل سياسية مهمة حول استعداده لعقد الصفقة المرتقبة ودفع ثمنها المطلوب، وهو تقليص مساحة تحركه الواسعة (من أفغانستان إلى اليمن) مقابل اعتراف غربى بدوره ونفوذه فى منطقة مصالح مباشرة لإيران سترسم حدودها المفاوضات المرتقبة مع إدارة أوباما.
يكفى للتدليل على ذلك التأمل فى دلالات التصريح الخطير الذى أطلقه الرئيس الإيرانى نجاد (المتشدد!!!) حول استعداده للاعتراف بحل الدولتين فى فلسطين، بكل ما يعنى ذلك من ضربة قاسمة لمشروعية ودور حليفى إيران فى فلسطين ولبنان.
أو النظر فى نتائج الاجتماع الذى استضافه نجاد فى طهران وحضره حليفا الولايات المتحدة الآسيويين، الرئيسين الباكستانى آصف زردارى والأفغانى حميد قرضاى، بكل ما يشير له ذلك من انفتاح على تسوية ما لتهدئة خط التماس الثانى بين إيران والولايات المتحدة (بعد أن هدأ نسبيا خط التماس الأول فى العراق).
هكذا، بين الضغوط على النظام الإيرانى لإدراك حدود مشروعه الإقليمى (أزمات داخلية انتخابية وأمنية، إلى انكفاءات فى بعض مناطق النفوذ الإقليمى خلال الفترة الأخيرة) ومؤشرات متزايدة على إدراك إيرانى لهذه الضغوط واستعداد للتفاوض عليها والمقايضة حتى إن اقتضى الأمر «بيع» بعض الحلفاء من ناحية أخرى، يمكن القول إن الظروف بدأت تنضج لحدوث صفقة إيرانية ــ أمريكية قادمة.
ويمكن أيضا توقع أن يقتصر تأثير دراما الانتخابات الإيرانية على وضع ضغط إضافى على المفاوض الإيرانى فى هذه الصفقة. المشكلة هى أن أى صفقة إيرانية ــ أمريكية، مهما كانت شروطها.
ستأتى بالضرورة خصما من مناطق تقع فى صميم الأمن والسيادة للدول العربية (العراق مثلا، أو الخليج، ناهيك عن المشرق العربى)، ترتيب الأوضاع فى أى من هذه المناطق مرشح لأن يتم باتفاق طرفيه الوحيدين هما: لاعب إقليمى بازغ (إيران) ولاعب دولى مهيمن (الولايات المتحدة).
إيران والولايات المتحدة يختلفان فى الكثير، غير أنهما يتفقان فى مبدأ التعاطى مع المنطقة باعتبارها مجرد كتلة جغرافية استراتيجية، مليئة بالموارد ربما، ولكنها بالتأكيد فارغة من مراكز «الإرادة والقرار» التى تجعلها جديرة بالجلوس على موائد التفاوض حول المستقبل.

Thursday, June 18, 2009

League of The Unemployed People Goes on action رابطة العاطلين عن العمل تبدأ الحركة

Today, in the Journalists syndicate, the activists of the League of The Unemployed People are holding a press conference followed by a static protest in front of the syndicate.

Keep rocking, comrades.

اليوم بنقابة الصحفيين يعقد النشطاء برابطة العاطلين عن العمل مؤتمرا صحفيا يعقبه وقفة احتجاجية أمام النقابة

إلي الأمام يا رفاق

Administrative Court Orders the SF Out of Campus محكمة القضاء الإداري تأمر بطرد حرس الجامعة

The appeal was refused and the administrative court confirms the previous verdict to get the interior ministry forces out of campuses.

Sarah Carr reported the verdict and the reactions to it.

تم رفض الإستئناف. محكمة القضاء الإداري أكدت الحكم الضادر مسبقا بطرد قوات الأمن من الحرم الجامعي. سارة كارر كتبت تقريرا عن الحكم وردود الفعل

CAIRO: Reacting to the administrative court ruling yesterday which bans the presence of interior ministry state security officers on

Cairo University’s campus, both students and professors were skeptical about the chances that the verdict will be implemented.

“We hope that the state takes this verdict seriously and that it abides by it. The ball is now in its court to prove that it respects court rulings,” Dr Amr El-Darrag, a Cairo University professor of engineering, told Daily News Egypt.

The administrative court’s verdict ends the legal battle that began last year when the March 9 Movement filed the case.

The March 9 Movement is a group of Cairo University professors who came together in March 2003 to protest the US invasion of Iraq and who now press for university autonomy and academic freedom.

University campuses are currently policed by interior ministry personnel and police officers who have no link to the university in which they work and are not answerable to its administration.

Both students and professors complain of intense and continuous interference by police officers on campus in all aspects of university life, including academic affairs.

El-Darrag suggested that implementation of the verdict will be difficult.

“Implementation of the verdict is not completely in the hands of Cairo University’s president [Hossam Kamel],” El-Darrag said.

“I know Kamel personally and how he thinks and what he believes, but unfortunately this is a higher-level, ministerial decision.”

Mansoura University student Mohamed Hamama, who is active in the Haqy (My Right) leftist student movement, welcomed the court verdict but believes that it will never be implemented.

“This is an important step. I consider it a result of the success of students’ and university professors’ campaigning against the presence of interior ministry personnel on university campuses. I wouldn’t have imagined that a verdict such as this would have been possible four or five years ago,” Hamama said.

“It’s impossible of course for the verdict to be implemented; this is the nature of the regime, there’s no way it will allow it. State security interferes in everything on campus, appointments of student union leaders and university professors, and it will not relinquish this control,” he explained.

Hamama said that students will continue their campaign against interior ministry personnel on campuses.

“There’s nothing we can do immediately because in a few weeks the summer recess will begin, but we will continue the campaign in September.”

While the verdict only applies to Cairo University, commentators expressed optimism in November 2008, when the first instance administrative court ruled in favor of March 9 professors, that its effect could extend to other campuses.

Thursday, June 11, 2009

A Sleeping Peasant فلاح نائم

27-11-08_2114-2

A Sleeping peasant in a political symposium ... representing the separation between left activism and the people


فلاح نائم في ندوة سياسية معبرة عن الإنفصال بين اليسار والناس

Imperialism Off/On

I really feel like this. There is no difference between Bush and Obama but the new face!

Wednesday, June 10, 2009

Resistance And Politics المقاومة والسياسة

Reading these tweets between Hossam and El Gohary about the controversy between resistance and politics, I tried to reconsider about the whole issue. What kind of politics the resistance should adopt?

For me, the political action should be in the back of any resisting action. But what kind of political action? I think the political crap Hamas adopting right now like Borders-of-67’-based peace, blah blah blah and going to Cairo saying and talking about nothing is the kind of politics I totally disagree with.

The politics in this world as I understand it is a binomial equation. On one side of the equation, there is the great imperial capitalism-led project fighting for controlling the world whatever the consequences are. On the other side, there is the resistance trying to stop that imperial project. This is the politics the resistance needs to get involved in. They need to strengthen the relationships with other resisting folks all over the world (Iran, Hizbullah,The Palestinian resistance, The Iraqi resistance, The Afghanistan resistance, Venezuela,…), coordinating situation and roles as possible, trying to widen the battlefield and get more side involved in the battle which add more power to the resisting action.

This is politics the resistance should adopt, not pimps politics!

حين قرأت هذه التوييتس بين حسام والجوهري حول الجدل بين المقاومة والسياسة, حاولت أن اعيد التفكير في الأمر برمته. ما هو نوع السياسة الذي يجب أن تتبناه المقاومة؟

بالنسبة لي, لابد للعمل السياسي أن يقف خلف العمل المقاوم, لكن أي نوع من العمل السياسي؟ أظن أن الهراء السياسي الذي تقوم به حماس الآن من نوع السلام القائم علي حدود 67 والذهاب إلي القاهرة للتحدث في مواضيع فارغة ليس هو العمل السياسي الذي اتحدث عنه

السياسة في هذا العالم كما افهمها عبارة عن معادلة من طرفين. الطرف الأول هو المشروع الإستعماري الذي تقوده الرأسمالية للسيطرة علي مقدرات هذا العالم بغض النظر عن أي عواقب. علي الطرف الآخر من المعادلة هناك المقاومة التي تحاول إيقاف هذا المشروع الإستعماري. هذا هو نوع السياسة الذي يجب علي المقاومة أن تنغمس فيه. تحتاج المقاومة لتقوية الروابط بين فصائلها(إيران – حزب الله –المقاومة الفلسطينية – المقاومة العراقية – المقاومة الأفغانية - فنزويلا – …) في محاولة لتنسيق الأدوار والمواقف بقدر الإمكان , في محاولة لتوسيع دائرة الصراع وجذب أطراف أخري للإنغماس في فعل المقاومة بما يؤدي لإضافة مزيد من القوة للعمل المقاوم

هذه هي السياسة التي يجب علي المقاومة تبنيها وليس سياسة القوادة

Why We Fight?

For Obama ass-kissers, especially these days, I recommend watching this documentary to get a small clue about the politics in the US.

إلي ماسحي البلاط الأوبامي – خاصة هذه الأيام – أنصحكم بمشاهدة هذا الفيلم الوثائقي … فقط لفهم لمحة بسيطة عن السياسة الأمريكية 

Postal Egypt Employees Demonstrate تظاهر موظفو البريد المصري

Struggle is still rocking!

Thursday, June 4, 2009

Obama Vs. Good أوباما ضد الخير

Talking about the strong unbreakable relationship between US and Israel, I think it became pretty clear that Obama will not do anything good, even if he wanted to (Personally, I do not think he want to do any good!). 

بحديثه عن العلاقة القوية والعميقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل, أظن أن الأمر أصبح واضحا أن أوباما لن يفعل شيئا حسنا حتي لو أراد هذا … وإن كنت شخصيا لا أظن أنه يريد أن يفعل خيرا ما