Saturday, January 31, 2009
Thursday, January 29, 2009
Seminar : Victory for Gaza? ندوة : هل انتصرت غزة؟
Friday, January 23, 2009
Stop War testemony on Gaza شهاده 'ستوب وور' حول غزه
Tuesday, January 20, 2009
Railways workers' on strike إضراب عمال السكك الحديديه
Khaled El Sawy writes : Why demonstrating? خالد الصاوي يكتب : لماذا التظاهر؟
يتساءل الكثير من الشباب: لماذا التظاهر؟ ما فائدته؟ هل يغير وضعا؟ ألا يفتح الباب للانفلات الأمني؟ ألا يفتح ثغرة للمخربين والمندسين؟التظاهر طريقة سلمية للاحتجاج يقيس بها المعارضون قوتهم ويظهرونها للنظام وللجماهير العريضة وللعالم كله، ويؤثر ذلك الأسلوب بما يتضمنه من تنظيم جيد وشعارات جذابة في الكثيرين ممن كان يعتقد كل منهم على حدة أنه وحده تماما ومنعزل، فاذا به يرى ما يدور بذهنه يجري على الأرض في نفوس الكثيرين، وهكذا تتبلور لديه ولدى العديد من البشر مواقف جديدة تؤثر بشكل مباشر او غير مباشر في مسارات الرأي العام، ولو لم يكن التظاهر مفيدا بهذا المعنى لما تظاهر الملايين في العالم طوال الوقت، ولما سقطت حكومات الاتحاد السوفييتي السابق تباعا مثلا.والسؤال التقليدي هنا: وبماذا أفاد التظاهر في العالم كله ضد اسرائيل وأمريكا؟ليس من الضروري أن تأتي النتيجة كاملة دفعة واحدة، وفي حالة اسرائيل وامريكا تحديدا، فقد بلورت المظاهرات ضدهما شيئا مهما جدا الا وهو تغير المزاج الجماهيري العالمي من مؤيد أعمى لهما الى مكافح ضدهما، وكل الذين عاصروا الثمانينيات رأوا ذلك رؤي العين، ولان الظلم لا ينهض بالسلاح فقط، فان خسرانه سمعته المزيفة هو اول طريق الانهيار.وفي النظم "الديمقراطية" -مع كل تحفظنا على زيفها الذي لا ينكشف الا بتعقد الأمور تماما- يعد التظاهر حقا دستوريا، ويكتفي القانون بالزام المتظاهرين بالابلاغ -لا الاستئذان- عن المظاهرة وخط سيرها، أما في النظم الاستبدادية فالأمر مختلف تماما.. لماذا؟ لانها لا تستطيع ان تمتص نمو الاحتجاج ضدها بالوسائل "الديمقراطية"، فهي نظم بلا جذور في الشارع ولهذا يرعبها الشارع، كما ان مظالمها الدائمة تلاحقها، ولهذا ايضا يرعبها الشارع.اذن من التناقض ان نتساءل عن فائدة التظاهر بينما النظام يحشد قواته رعبا منها، ولنا الان ان نفكر في بقية جوانب الموضوع..حينما يدعي رموز النظام ان التظاهر يؤدي الى الانفلات الامني أوتوماتيكيا فانهم يريدون الهاءنا عن مباشرة حقنا الأصيل في الاعتراض على تسيير حياتنا وجهة ما نعتبرها ضد مصالحنا، يعينون أنفسهم أوصياء على الشعب ليستحلوا خرق كافة حقوقنا وكرامتنا وكأنهم وحدهم أصحاب البلد، يضربوننا ونحن نعطيهم مرتباتهم، يخيفوننا بشبح وهمي اسمه الانفلات الامني بينما هم في حالة انفلات دستوري مستمرة تحت المظلة "الشرعية" لقانون الطواريء.. قانون "الطواريء" أو الأمور الطارئة الذي يمتد في بلادنا ربع قرن!!!ومع ذلك، ليس صحيحا ان التظاهر يهدد أمن البلاد آليا ولا ان الاستبداد يوفر الأمان، فعلى مدى ربع قرن تقاتل النظام مع الجماعات الدينية بشراسة غير مسبوقة، وزج في هذه المعركة بجماهير فلاحية ومدينية وبدوية لا علاقة لها بالأيديولوجيا التي تتبناها الجماعات، واذ مرغ النظام بكرامتها الأرض فضلا عن تناسيها أصلا في وضعيتها الفقيرة مهملة عشوائية جاهلة، اتسعت حضانات "الارهاب" وتعمقت منابعه.يوفر التظاهر طريقة احتجاج سلمية بالأساس، واذا حدث انفلات أمني فلسبب من اثنين لا ثالث لهما: عنف قوات الأمن تجاه المتظاهرين، أو ظلم اجتماعي عنيف بالأساس.يتصور النظام أن الجماهير هنا ملايين من المواشي، يبدو ذلك جليا حين يقول لك ضابط مثلا ان الفارق بيننا وبين بلاد برة انهم هناك "متحضرون" بينما نحن هنا جهلة مما سيقود حتما الى الانفلات الأمني، انه صنيعة النظام الظالم -محليا وعالميا- الذي لا يرى الا رد الفعل، انه يغض البصر عمدا عن الفعل الظالم الأصلي الذي لولاه لما انفجرت ردود الأفعال الشاذة، وهكذا تعجز كافة مؤسسات الظلم العالمية عن حل مشكلة العنف في العالم لسبب بسيط، هو أنها هي بنفسها وبظلمها للبشر هي أساس هذا العنف كله!اذن ماذا نفعل حيال المندسين والمخربين؟ من هم هؤلاء المندسين المخربين؟ شياطين تتخفى مثلا؟ عصابات سرية تلتقي في الظلام لتتفق على كيفية افساد التظاهر؟ ولصالح من؟ عملاء؟ لمن؟ الحقيقة انها هلاوس سخيفة لا معنى لها، والأحرى القول ان هناك من البشر من هو مظلوم لدرجة انه في اول فرصة ينفجر بالعدوانية مندفعا في الاستيلاء على مال الآخرين،
Revolutionary Socialists' statement on Gaza بيان الاشتراكيين الثوريين بمصر على احداث غزة
من قلب القاهرة أطلقت ” ليفنى ” وزيرة خارجية الدولة الصهيونية تصريحاتها باجتياح غزة وتدمير المقاومة الفلسطينية عسكريا خلال لقاءها الأخير بمبارك ، ولا يوجد ما هو أكثر من ذلك للتدليل ليس فقط على تواطأ نظام مبارك مع العدوان الصهيونى الأخير على غزة ، بل أيضا للتدليل على موقف هذا النظام من القضية الفلسطينية على وجه العموم ، وانه حليفا للكيان الصهيونى وعدوا للمقاومة .ليس هذا فقط ما يؤكد موقف النظام من عمليات القتل التي تمارسها الآلة العسكرية الصهيونية بشكل يومي ضد الفلسطينيين ، بل هناك الكثير من الشواهد التي لا حصر لها أبرزها كان إغلاق معبر رفح أمام المعونات الطبية والغذائية وعبور المصابين للعلاج في المستشفيات المصرية .مع العلم أن هناك سبعة معابر تفصل بين قطاع غزة وبين الخروج منه أو الدخول إليه ، يسيطر الكيان الصهيونى على ستة من هذه المعابر ، ويسيطر نظام مبارك على سابعهم وهو معبر رفح .وإذا كان مفهوما الموقف الصهيونى في إغلاق المعابر الستة بوصفه في حالة حرب دائمة مع المقاومة الفلسطينية ، فلا يمكننا فهم موقف نظام مبارك في إغلاق معبر رفح بمعزل عن هذا ، وهو أن دور هذا النظام ينحصر في إحكام الحصار على قطاع غزة لتحقق عملية الاجتياح الصهيونى الجوى والبحري والبرى أقصى درجات النجاح والتأثير وصولا إلى هدفها النهائي ، وهو كسر شوكة المقاومة الفلسطينية في غزة ، وتدمير البنية التحتية لحركة حماس ، من اجل شل سيطرتها على القطاع ووضعه تحت السيطرة الشكلية لحكومة العملاء ” أبو مازن ودحلان ” .إن العدو اليوم ليس الدولة الصهيونية وأمريكا فقط بل أيضا الأنظمة العربية وعلى رأسها نظام مبارك . تلك الأنظمة التي تمارس قمعها اليومي ضد مظاهرات واحتجاجات الجماهير العربية المناهضة للمذابح الصهيونية والمتضامنة مع جماهير غزة ، سقطت أقنعتها المزيفة حول مساعي كل منها من اجل حقوق الشعب الفلسطيني .فهذه المرة لم يسعفهم الوقت لدفن رءوسهم ” كالعادة ” داخل قاعات قممهم العربية الذليلة ، بل كانت الفضيحة على الملأ بعد أن توجهوا إلى مجلس امن ” الولايات المتحدة والكيان الصهيونى ” بمشروع قرار لوقف إطلاق النار الذي تم رفضه ضمنيا من قبل مجلس الأمن وحتى بعدما صدر فلم يتحقق شىء على ارض الواقع ! …..والهدف واضح كما الشمس وهو إعطاء فرصة للكيان الصهيونى لاستكمال مذابحه في غزة خاصة المرحلة الحالية والاهم بالنسبة له وهى مرحلة الاجتياح البرى .نحن لا ننتظر من تلك الأنظمة العميلة والخاضعة للإدارة الأمريكية وإسرائيل سوى مزيد من الخيانة ، والأمل الحقيقي في المقاومة الفلسطينية المسلحة سواء تمثلت في حركة حماس أو الجهاد أو الجبهة الشعبية أو في الفدائيين من أبناء الشعب الفلسطيني غير المنتمين لأيا من هذه التيارات ، هذه المقاومة هي من يحتاج إلى دعمنا وتضامنا بلا اى شروط ، ليس انطلاقا من اتفاقنا أو اختلافنا السياسي مع فصائلها المختلفة ، وإنما انطلاقا من أنها الدرع الأخير لمقاومة وجود الكيان الصهيوني على ارض فلسطين ، ولانها الحائز على ثقة الشعب الفلسطيني بداية من اختياره احد فصائلها وهى حركة حماس كحكومة فلسطينية ، وانتهاء بازدياد ثقته فيها بعد الاجتياح الأخير على الرغم من وجودها خارج السلطة بعد انقلاب حكومة أبو مازن العميلة على حكومة حماس .وسوف يقمع نظام مبارك احتجاجاتنا ومظاهرتنا التضامنية مع غزة ، وسوف يستمر في منع قوافل الإغاثة من الدخول عبر معبر رفح ، ولكن ليس أمامنا من سبيل سوى الاستمرار ومقاومة القمع .علينا نحن جماهير الشعب المصري الضغط على نظام مبارك من اجل فتح معبر رفح ، فإذا كان هو متواطأ مع الاجتياح الاسرائيلى لقطاع غزة ، فلن نشارك نحن في هذا التواطؤ بصمتنا ، بل لنتظاهر ، ولننظم قوافل الدواء والأغذية ، فهذا النظام المنبطح دائما أمام الصهيونية والاستعمار ، اضعف من أن يصمد أمام ضغط جماهير الشعب المصري إذا خرجت إلى الشوارع والميادين تطالب بفتح معبر رفح وبطرد السفير الصهيوني من مصر وإغلاق سفارته ، ولنا من الانتصارات التى حققتها الحركة العمالية المصرية خلال الاعوام الاخيرة ما يزيدنا املا فى ان تتكرر تجربة النضال الجماهيرى من اجل المطالب الاجتماعية والديمقراطية فى احداث التضامن مع غزة ، فكل انتصار للمقاومة الفلسطينية هو انتصار للحركة الجماهيرية فى مصر ، وكل انتصار لنضال الفقراء والكادحين فى مصر هو انتصارا للمقاومة ضد الاستعمار والصهيونيةإن الحرب لن تنتهي حتى إذا وقف إطلاق النار وسكتت المدافع عن غزة ،وانتهائها مرتبط بانتهاء وجود الدولة الصهيونية على ارض فلسطين ، ولذلك علينا أيضا ألا نتوقف عن التحرك من اجل التضامن مع الشعب الفلسطيني والمقاومة بكافة الاشكال والوسائل على طريق تحقيق هذا الهدف
عاشت المقاومة المسلحة فى فلسطين
الاشتراكيون الثوريون
Fuck u US
Saturday, January 10, 2009
Pro-Faza gallery معرض تضامنا مع غزة
In student activism في شئون العمل الطلابي
لذلك فإن أي محاولة لقيام عمل طلابي حقيقي لابد أن تكون قائمة أساسا علي محور أو حد أدني من المحاور يمكنه من تجميع هؤلاء الطلاب في عمل حقيقي
ولأن الظروف الإقتصادية والإجتماعية الحالية في مصر أدت إلي تآكل وتلاشي الطبقة المتوسطة , فإن المجتمع انقسم إلي شريحتين أساسيتين ... أغنياء وفقراء
وبناءا علي هذا فإن الطلاب يمثلون أقلية غنية وأغلبية طحنتها الحالة الإجتماعية والإقتصادية المتدهورة في مصر
طبقا لهذه الظروف فإن أي عمل طلابي حقيقي لابد أن يكون قائما علي مجموعة من المطالب التي تتمحور حول هذه الحالة التي يعيشها المجتمع. لابد أن يكون العمل الطلابي قائما علي مطالب تمس حياة الطالب وظروفه تبعا لانتماءائه الإجتماعية ... كالمطالب بمجانية التعليم والإلتزام بالمصاريف القانونية وسعر الكتاب الجامعي والخدمات الجامعية ومشاكل المدينة الجامعية ولائحة الجامعات وغيرها مما يمس حياة الأغلبية العظمي من الطلاب
وإذا أردنا الحديث عن قضية المصاريف ... سنجد أن المادة 271 من من اللائحة التنفيذية رقم 809 لقانون تنظيم الجامعات تقرر أن إجمال مصاريف طلاب الإنتظام 10.50 وطلاب الإنتساب 12.25 جنيه
هناك أيضا لائحة الجامعات وما تحتوي من شروط مجحفة للترشح في انتخابات اتحاد الطلبة ... تؤسس هذه الشروط لتفرقة بين الطلاب علي أساس اقتصادي وايضا أمن دولي (نسبة إلي أمن الدولة) , بالإضافة لمشاكل المدينة الجامعية والخدمات الطلابية وغيرها
Friday, January 9, 2009
Popular convoy to Rafah tomorrow قافله شعبية لرفح غدا
Tuesday, January 6, 2009
The blood الدم
Monday, January 5, 2009
Saturday, January 3, 2009
Ground invasion started بدأ الغزو البري
Friday, January 2, 2009
Al Masry Al youm crap هبل المصري اليوم
Fuck ur professionalism, assholes in Al Masry Al Youm